الرئيسية
يستضيف الأهلي اليوم نظيره عجمان على إستاد راشد بدبي ضمن منافسات الجولة 19 من دوري اتصالات للأندية المحترفة لكرة القدم، ويتطلع أصحاب الأرض إلى تحقيق فوز يضمن لهم النقطة 25 لعلها تحسن من وضعية الفريق على جدول الترتيب.
لاسيما وأن الأهلي يسعى إلى استثمار (صحوة) لاعبيه في مباريات الفريق الأخيرة وتحسين مركزه بالتقدم وضمان التواجد ضمن الخمسة الاوائل على أقل تقدير. وكان الاهلي خاض تمرينات قوية تأهبا لمباراة اليوم، تحت إشراف مدربه التونسي نورالدين العبيدي، الذي باتت ظروف الفريق الفنية أفضل له قياسيا على استعادة عدد من لاعبيه مستواهم الفني.
بالإضافة إلى استعادة الفريق لعدد من عناصره التي غابت عنه طويلا بسبب الإصابة، كالمهاجمين فيصل خليل والبرازيلي باري، اللذين يشكلان إضافة هجومية كبيرة للفرسان. ويلعب الأهلي مباراة اليوم مكتسبا معنويات انتصاره الأخير على ميس كرمان الإيراني في بطولة دوري أبطال آسيا، وظهر تحسنا فنيا ملحوظا على أداء الفريق في مبارياته الأخيرة، مما أكسب لاعبي الفريق المزيد من الثقة أمام الفرق المنافسة.
الأهلي يتطلع إلى الفوز، ويبدو أن الفريق قادر على ذلك نظريا، وذلك بالنظر إلى المعطيات التي تسبق المباراة، فعجمان تأكد هبوطه إلى مصاف أندية الدرجة الأولى (أ). بيد أن الفريق الضيف قد يلعب على مبدأ اللعب من أجل تحسين الصورة وإن غابت طيلة الموسم فتسببت في هبوط الفريق من عقب صعوده قبل موسمين.
بيد أنه في المقابل، يعلم مدرب الفريق الأهلاوي أن لديه العديد من الأوراق الفنية الرابحة التي من الممكن أن يستثمرها في لقاء اليوم، كالاعتماد على الثنائي محمد قاسم وسعد سرور كقلبي دفاع ومن خلفهما الحارس عبيد الطويلة المرجح أن يشارك أو زميله يوسف سيف في حالة عدم قدرة الحارس الأساسي للفريق يوسف الزعابي من اللعب اليوم بعد الإصابة التي تعرض لها أثناء حصة تدريبية منتصف الأسبوع الجاري.
والمحترف المصري حسني عبدربه والبرازيلي سيزار وسالم خميس في خط الوسط، بالإضافة إلى الشقيقين خليل فيصل وأحمد وثالثهما المهاجم البرازيلي باري، وإن كان فيصل عانى من بعض الآلام أوجدته لبعض الوقت في غرفة العلاج الطبيعي. وعلى الرغم من التحسن النسبي الذي طرأ على فريق الأهلي.
إلا أن المدرب العبيدي مازال يأمل الأفضل من لاعبيه، بقوله: الفريق تحسن على جميع المستويات فنياً وذهنياً، وعادت إليه شخصيته، وتمكنا من تحقيق نتائج طيبة، وبات شكل الفريق مطمئناً، ولكن الأهلي قادر على تقديم الأفضل بكثير في ظل امتلاكه لاعبين على مستوى فني عال.
لاسيما وأن الأهلي يسعى إلى استثمار (صحوة) لاعبيه في مباريات الفريق الأخيرة وتحسين مركزه بالتقدم وضمان التواجد ضمن الخمسة الاوائل على أقل تقدير. وكان الاهلي خاض تمرينات قوية تأهبا لمباراة اليوم، تحت إشراف مدربه التونسي نورالدين العبيدي، الذي باتت ظروف الفريق الفنية أفضل له قياسيا على استعادة عدد من لاعبيه مستواهم الفني.
بالإضافة إلى استعادة الفريق لعدد من عناصره التي غابت عنه طويلا بسبب الإصابة، كالمهاجمين فيصل خليل والبرازيلي باري، اللذين يشكلان إضافة هجومية كبيرة للفرسان. ويلعب الأهلي مباراة اليوم مكتسبا معنويات انتصاره الأخير على ميس كرمان الإيراني في بطولة دوري أبطال آسيا، وظهر تحسنا فنيا ملحوظا على أداء الفريق في مبارياته الأخيرة، مما أكسب لاعبي الفريق المزيد من الثقة أمام الفرق المنافسة.
الأهلي يتطلع إلى الفوز، ويبدو أن الفريق قادر على ذلك نظريا، وذلك بالنظر إلى المعطيات التي تسبق المباراة، فعجمان تأكد هبوطه إلى مصاف أندية الدرجة الأولى (أ). بيد أن الفريق الضيف قد يلعب على مبدأ اللعب من أجل تحسين الصورة وإن غابت طيلة الموسم فتسببت في هبوط الفريق من عقب صعوده قبل موسمين.
بيد أنه في المقابل، يعلم مدرب الفريق الأهلاوي أن لديه العديد من الأوراق الفنية الرابحة التي من الممكن أن يستثمرها في لقاء اليوم، كالاعتماد على الثنائي محمد قاسم وسعد سرور كقلبي دفاع ومن خلفهما الحارس عبيد الطويلة المرجح أن يشارك أو زميله يوسف سيف في حالة عدم قدرة الحارس الأساسي للفريق يوسف الزعابي من اللعب اليوم بعد الإصابة التي تعرض لها أثناء حصة تدريبية منتصف الأسبوع الجاري.
والمحترف المصري حسني عبدربه والبرازيلي سيزار وسالم خميس في خط الوسط، بالإضافة إلى الشقيقين خليل فيصل وأحمد وثالثهما المهاجم البرازيلي باري، وإن كان فيصل عانى من بعض الآلام أوجدته لبعض الوقت في غرفة العلاج الطبيعي. وعلى الرغم من التحسن النسبي الذي طرأ على فريق الأهلي.
إلا أن المدرب العبيدي مازال يأمل الأفضل من لاعبيه، بقوله: الفريق تحسن على جميع المستويات فنياً وذهنياً، وعادت إليه شخصيته، وتمكنا من تحقيق نتائج طيبة، وبات شكل الفريق مطمئناً، ولكن الأهلي قادر على تقديم الأفضل بكثير في ظل امتلاكه لاعبين على مستوى فني عال.
